منتديـات الإسكادوس
خشية الله ومحبة رسول الله 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا خشية الله ومحبة رسول الله 829894
ادارة الإسكــادوس خشية الله ومحبة رسول الله 103798
منتديـات الإسكادوس
خشية الله ومحبة رسول الله 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا خشية الله ومحبة رسول الله 829894
ادارة الإسكــادوس خشية الله ومحبة رسول الله 103798
منتديـات الإسكادوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديـات الإسكادوس


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبا بكم في منتديات الإسكادوس
إدارة الإسكادوس: مطلوب مشرفين للمنتدى إذا كنت مؤهلا أرسل طلبا للإدارة

 

 خشية الله ومحبة رسول الله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
brahim milky@dos
المراقب العام
المراقب العام
brahim milky@dos


عدد المساهمات : 60
نقاط التميز : 211
السٌّمعَة : 0
ذكر
المغرب
تاريخ التسجيل : 29/09/2011
العمر : 28
الموقع : brahim milkyados

خشية الله ومحبة رسول الله Empty
مُساهمةموضوع: خشية الله ومحبة رسول الله   خشية الله ومحبة رسول الله Emptyالجمعة أكتوبر 07, 2011 10:42 am






في فصل سابق ركزنا على حب الله تعالى وحب رسوله والحب
فيه. وذلك فقه مغيّب، مسكوت عنه. وذلك فقه لا يكمُل إلا بفقه لازِمَتُه
ونتيجتُه هي خشية الله وتقوى الله. علامة صدق المحبة في الله أن يَسْرِي
بين القلوب، من قلب لقلب، حب الله وحب رسول الله. وعلامة رسوخ حب الله
ورسوله في القلب نشاط الأعمال القلبية يتلجلج فيه ويتعاقب الخوف والرجاء.
من أحَبَّ في زعمه ولم تظهر عليه وفيه الخشية والتقوى فقد غوَى. ومن دهَمه
الخوف حتى لم يبق مكان للرجاء فيئِس وقنَط فقد هوى.

الخوف من الله ومن عذاب الله خوف على النفس من العقاب. والتقوى
جَعْـلكِ العمل الصالح وقاية بينَك وبين ربِّكِ. والخشية خوف يشوبه التعظيم
ويبعثه العلم. لمن خَافت مقام ربها جنّتان، ولمن اتقت ربها حب الله لها،
وخشية الله مقامُ الرسل ومقامُ أولي العلم. قال الله تعالى:﴿ الذين يبلغونَ رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله. وكفى بالله حسيبا﴾
.(سورة الأحزاب، الآية: 39) وقال عز من قائل:﴿ إنما يخشى الله من عباده العلماءُ﴾
.(سورة فاطر، الآية: 28)

خص الله عز وجل الصحابة بصحبة سيد ولد آدم صلى الله عليه وسلم، فتلك
مزية لا يلحقهم فيها لاحق. كانت لهم القُدوةُ من سلوكه، والتعلم من حديثه."





وكان لهم على الخصوص الشُّربُ المباشر من قلبه الكريم
على الله. قلوب شربت من قلب. إذا رتَّبْنَا مآتِيَ التربية ومآخذها حسبَ
أهميتها قلنا: الصحبة تشرُّبٌ قلبي، وقدوة ماثلة، وتعلُّم.

"المرء على دين خليله"
. لا عجب أن اجتذب مغناطيس القلب النبوي المنور القلوب
فأحبته أشدّ ما يكون الحب، فأتَى القلوبَ مِنْه الدين، وأخذت القلوبُ منه
الدين.

إن كانت القدوة وكان التعليم يهديان للأعمال الظاهرة، فإن أعمال القلب يأخذها قلب عن قلب مباشرة على أثير المحبة.

كان حبيب الله صلى الله عليه وسلم، وهو قد غُفِرَ له ما تقدم من ذنبهِ
وما تأخر -نصا قرآنيا- أشد الناس خشية من ربه، لأنه كان أعلمهم به وأقربهم
إليه. روى الشيخان والترمذي عن أمنا عائشة رضي الله عنها قالت:"ما
رأَيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم مستَجْمِعا قَطُّ ضاحكا حتى تُرَى
منه لَهَوَاتُه (اللهوة اللحمة في أقصى الحلق). إنما كان يتبسم". قالت رضي
الله عنها: "فكان إذا رأى غيْماً (سحابا) عُرِفَ في وجهه. قلت: يا رسول
الله! الناس إذا رأوْا الغيم فرحوا، رجاءَ أن يكون فيه المطر. وأراك إذا
رأيت غَيما عُرف في وجهك الكراهية! فقال: "يا عائشة! ومَا يُؤَمِّنُنِي أن
يكون فيه عذاب؟ قد عذِّبَ قومٌ بالريح، وقد رأى قوم العذاب فقالوا: "هذا
عارِضٌ ممطِرنا"
.

وأخرج الترمذي بإسناد حسن عن أبي ذر الغِفاري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إِنِّي
أرى ما لا ترَون، وأسمع ما لا تسمعون. أطَّتْ السماءُ (كثرت فيها الملائكة
حتى كأنها ترفع صوتها كما تفعل الإبل إذا حملوا عليها)، وحُقَّ لها أن
تَئِطَّ. ما فيها موضع أربَع أصابِعَ إلاَّ وملَكٌ واضِعٌ جبهته لله ساجدا.
والله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا، ولبكيتُم كثيرا، وما تلذّذْتم
بالنساء على الفُرُش، ولخرجتم إلى الصُّعُدَات (الطرُق) تجأرونَ (تستغيثون)
إلى الله. لَوَدِدْتُ أني شجَرةٌ تُعْضَدُ (تقطع)"
.

"ص336"




دخل صلى الله عليه وسلم على شاب وهو في الموت فقال:"كيف
تجِدُكَ؟" قال: أرجو الله يا رسول الله، وإني أخاف ذنوبي. فقال رسول الله
صلى الله عليه وسلم: "لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطِن إلا أعطاه
الله ما يرجو منه، وآمنه مما يخاف"
. رواه الترمذي عن أنس بسند حسن.

وأوصى صلى الله عليه وسلم عقبة بن عامر قال:"يا عُقبة! احرُس لسانك، ولْيَسَعْك بيتك، وابْكِ على خطيئتك"
. رواه الإمام أحمد والترمذي عن عقبة.

وكذلك كانوا رضي الله عنهم: بكّائين أوابين أوّاهين من خشية الله.
سيدنا عبد الله بن عمر رضي الله عنهما فَرَّ من ميدان القتال في سَرِيّة من
سرايا رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال:"بعَثنا
رسول الله صلى الله عليه وسلم في سرِيّة، فلما لقِينا العدوّ انهزمنا في
أول غادِية (صباح). فقدِمنا المدينة في نَفَرٍ ليلا فاختفينا. ثم قلنا: لو
خرجنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم واعتذرنا إليه. فخرجنا إليه ثم
التقيناه فقلنا: نحن الفَرّارون يا رسول الله! فقال: "بل أنتم العَكّارون
(الكَرَّارون) وأنا فِئَتُكم"
. رواه الإمام أحمد عن عبد الله بن عمر. في رواية:"فررنا من الزحف وبُؤْنا بالغضب"
. إشارة إلى قوله تعالى:﴿ ومَنْ يُوَلِّهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغـضب من الله ومأواه جهنم﴾
.(سورة الأنفال، الآية: 26)

غلب عليهم الخوف فاختفَوْا، فعدَّل رسول الله صلى الله عليه وسلم الكِفَّة.

"ص337"




وفرَّ في واقعة الجَسر في خلافة عمر صحابي اسمه سَعْد
القاري، فأخذ يبكي ويتحسر حتى سنحت له الفرصة فرجع إلى الأرض التي انهزم
فيها فقاتل في وقعة القادسية حتى قُتِل رضي الله عنه.

أحبوه واتخذوه خليلا، فتخلّل دِينُه قلوبهم. هو صلى الله عليه وسلم
وَدّ لَوْ كان شجرة تُعضَد خشية من ربه عز وجل. فكذلك نجد صاحبه أبا بكر
رضي الله عنه. روى ابْن أبي شيبة وهنَّاد والبيهقي عن الضحَّاك قال:"رأى
أبو بكر الصديق رضي الله عنه طيرا واقفا على شجرة فقال: طوبَى لك يا طيرُ!
والله لَوَدِدْتُ أني كنت مثلك، تقع على الشجر، وتأكل من الثمر، ثم تطير
وليس عليك حساب ولا عذاب! والله لَوَدِدتُ أني كنت شجرة إلى جانب الطريق،
مر عَليّ جمل فأخذني، فأدخلني فاهُ، فلاَكَنِي ثم ازْدَرَدَنِي (مضغني
وبلَعني) ثم أخرجني بَعَراً ولم أَكُ بشرا!"
.

وروى ابن سعد أن سيدنا عبد الله بن عباس رضي الله عنهما دخل على عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقَدْ طُعِنَ، فقال له:"أبشِرْ
بالجنة! صاحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأطَلْت صحبته، ووُلِّيت أمر
المومنين فَقوِيتَ وأدّيت الأمانة. فقال عمر: أما تبشيرك إيّاي بالجنة
فوالله الذي لا إله إلا هو! لَو أنّ الدنيا وما فيها لي لافتديت بها من
هَوْلِ ما أمامي قبل أن أعلم الخبر! وأما قولك في إمرة المومنين، فوالله
لَوَدِدْت أن ذلك كَفَافٌ لا لِي ولا علَيّ. وأما ما ذكرت من صحبة رسول
الله صلى الله عليه وسلم فذاك (أي ذاك ما أرجوه)"
. وذكر ابن سعد أن عمر سأل ابن عباس أن يعيد عليه كلامه، فلما فعل قال:"أتشهد بذلك عند الله يوم تلقاه؟ قال: نعم! ففرح عمر بذلك وأعجبه"
.







وروى أبو نُعيم عن عبد الله بن عمر قال:"كان
رأسُ عُمَرَ على فخذي في مرضه الذي مات فيه. فقال لي: ضع رأسي على الأرض!
قال: فقلت: وما عليك كان على فخذي أم على الأرض؟ قال: ضعه على الأرض! قال:
فوضعته على الأرض فقال: ويْلي وويلَ أمي إن لم يرحمني ربي!"
.

خشية الله ثمرة العلم بالله، خشية الله دين شرِبه الشاب والكهل من
القلب المنوّر. أحبوه الحب الخارق فأفاض عليهم من بركة محبته ما صيَّرهم
إلى أن ما نقرأ من آيات التقوى، والشجاعة، ونبذ الدنيا، والإقبال على
الآخرة، والشغَفِ بذكر الله والشوق إلى لقاء الله، وخوف لقاء الله.

حب تكشف لنا عائشة رضِي الله عنها نموذجا منه، قالت:"جاء
رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! إنك لأحب إلَيّ من
نفسي! وإنك لأحبُّ إليَّ من وَلدي! وإني لأكون في البيت فأذكرك، فما أصبرُ
حتى آتِيَ فأنظُرَ إليك. وإذا ذكرتُ موتي وموتك، عرفت أنك إذا دخلتَ الجنة
رُفعت مع النبيئين، وأني إذا دخلت الجنة خَشِيتُ أن لا أراك. فلم يَرُدَّ
عليه النبي صلى الله عليه وسلم شيئا حتى نزل جبريل عليه السلام بهذه
الآية:"
﴿ ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين﴾
.(سورة النساء، الآية: 68) أخرجه الطبراني بسند صحيح.

يثبُت على حبه الرجال والنساء، ويَنشأ على حبه الصغار. روى الطبراني عن أنس رضي الله عنه قال:

"ص339"




"لما كان يومُ أحُدٍ حاص أهل المدينة حَيْصة (اضطربوا
وفروا) وقالوا: قُتِلَ محمد حتى كثرت الصوارِخُ (الباكيات الصارخات) في
ناحية المدينة. فخرجت امرأة من الأنصار محرمة، فاستُقْبِلتْ بأبيها وابنها
وزوجها وأخيها (أخبرت بأنهم قُتلوا)، لا أدري أيّهم استُقبلت به أولا. فلما
مرت على أحدهم قالت: من هذا؟ قالوا: أبوك، أخوك، زوجُك، ابنك. تقول: ما
فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ يقولون: أمامَكِ. حتى دفَعَتْ إلى رسول
الله صلى الله عليه وسلم فأخذت بناحية ثوبه ثم قالت: بأبي أنت وأمي يا رسول
الله! لاَ أُبالي إذا سلمتَ مَنْ عَطِبَ!"
والقصة يرويها أيضا ابن اسحاق، وفي روايته تقول المرأة حين رأته صلى الله عليه وسلم حيا:"كل مصيبة بعدك جَلَلٌ (هينة)"
.

حب عظيم يفدي المحبوب بالروح. في أُحُد كان لأم عُمارة موقفها الخالد.
وكان أبو طلحة يرفع صدره ليتلقى النبل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
ويقول:"هكذا! بأبي وأمي أنت يا رسول الله! لا يصيبُك سهم. نَحْرِي دون نحْرك!"
. كذا رواه الإمام أحمد.

طلحة بن البراء غلام جاء إلى رسول الله صلي الله عليه وسلم فجعل يَلْصَقُ به ويُقبل قدميه. قال:"يا
رسول الله! مُرْني بِما أحببتَ ولا أعصي لك أمرا! فعجِب لذلك النبي صلى
الله عليه وسلم وطلحة غلام صغير. ومرض الغلام مرض الموت، فأمرهم رسول الله
صلى الله عليه وسلم أن يُعْلِمُوه إذا مات ليصلي عليه. لكن الغلام -وهو
يُحْتَضَرُ- قال لهم: ادفِنوني وألْحقوني بربي عز وجل، ولا تدْعوا رسول
الله صلى الله عليه وسلم، فإني أخاف عليه اليهود أن يُصاب في سَببي! فلما
أصبح الصباح وأخبروا النبي صلى الله عليه وسلم جاء فصف الناس أمام قبر طلحة
ورفع يديه فقال: اللهم الْقَ طَلحة تضحك إليه ويضحك إليك"
. رواه الطبراني وحسّنه الهيتمي.

في جِدِّ القتال يُفتدَى المحبوب صلى الله عليه وسلم بالأرواح، وفي
سكرات الموت تُؤْثر سلامته على رحمةٍ خاصةٍ تُرجى من حضُوره. وتغطي محبته
الهفوات







والعثرات. روى ابن عساكر عن الزهري قال:"شُكِيَ
عبدُ الله بن حُذافةَ رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه
صاحب مِزاحٍ وباطل. فقال: "اتركوه! فإِنَّ له بطانة يحب الله ورسوله"
.

الناس على درجة محبتهم، وعلى دين من يحبون، وعلى قدر قلب المحبوب. لذلك
فرح الصحابة رضي الله عنهم فرحا شديدا يوم أخبرهم رسول الله صلى الله عليه
وسلم بأن المرء مع من يُحب. قال أنس:"فما
فرحنا بشيء فَرَحَنا بقوله صلى الله عليه وسلم: "أنت مع من أحببت". قال
أنس: فأنا أحب النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر رضي الله عنهما،
وأرجو أن أكون معهم بحبي إياهم"
. رواه الشيخان. وعند الترمذي أن رجلا سأل النبي صلى
الله عليه وسلم قائلا: يا رسول الله! الرجلُ يحب الرجل على العمل من الخير
يعمل به ولا يعمل مثلَهُ؟ فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم:"المرء مع من أحب"
.

نعود ثم نعود إلى رأس الحكمة: وهي: "الصحبة أولُ الطريق". ما كانوا
صحابة إلا لأنهم أحبوا. وتركوا فينا الوصية بالصحبة كما سمعوها من رسول
الله صلى الله عليه وسلم، وكما ذاقوا هم المحبة، وكما أدركوا أهميتها
القصوى. قال سيدنا عبد الله بن عمر رضي الله عنهما كما أخبر مجاهد ونقله
المُناوي:"فإنّك لا تنال الوِلاية إلا بذلك، ولا تجد طعم الإيمان حتى تكون كذلك"
. يعني الحب في الله والبغض في الله. والله ولي المومنين.



خشية الله ومحبة رسول الله Next_plus
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الإدارة العامة
المدير
المدير
الإدارة العامة


عدد المساهمات : 121
نقاط التميز : 284
السٌّمعَة : 0
ذكر
المغرب
تاريخ التسجيل : 03/09/2011

خشية الله ومحبة رسول الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: خشية الله ومحبة رسول الله   خشية الله ومحبة رسول الله Emptyالأحد ديسمبر 18, 2011 4:35 pm

روعــة أخي الكريم شكرا لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://iskados.mountada.net
 
خشية الله ومحبة رسول الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديـات الإسكادوس :: (¯°·.__ فئة المنتديات الإسلامية __.·°¯) :: المنتدى الاسلامي العام-
انتقل الى: